الاعتماد على ضعف الذاكرة وحده هو ما يُجلِبُ به أنصار الرئيس محمد ولد عبد العزيز على الداعين إلى خروجه من المشهد الوطني، غير مأسوف عليه، أو مأسوف عليه من أصفياء نعمته.
لرمضان "الكبة" نكهة خاصة أزعم أنها لاتوجد فى غيرها من بقاع العالم
كل شيئ جميل وبسيط وبالألوان الطبيعية
الخبز حقيقي كما اللبن والطحين
المال يكفى منه أقل القليل
الأريحية والتكافل والبساطة مثل تتناثر فى أخبية "الكبة" التى يتقابل أهلها تقابل أهل الجنة على سررهم الوثيرة
حياتنا فى رمضان كانت رائعة وبسيطة وعفوية
نسير فى الطرقات وعادة أغلبنا يحلق رأسه طلبا ل"زغبة رمضان" المباركة مالم تطر من صاحبها
هكذا ببساطة وبطيبة طالب النائب محمد غلام ولد الحاج الشيخ من رئيس الجمهوية أن يقدم استقالاته ، إحتحاجا على سلوك أحد الموظفين التزلفي .
إنها خطوة مهمة وكبيرة ومتقدمة في الممارسة الديمقراطية ، لكن في نفس الوقت تتطلب قراءة أخرى بعيدا عن المانشيت الديمقراطي والتهويل الشعاراتي الذي صاحب هذه الدعوة ..
يلاحظ المتابعون للشأن السياسي والإداري بالبلد وجود جماعتين بكل "الهيآت القيادية الموسعة" للمنظمات و التشكيلات السياسية و النقابية و الجمعوية و الوزارات و المؤسسات العمومية و الهيآت الخصوصية:جماعة قليلة العدد غالبا، قادرة علي إنتاج و إبداع الأفكار وإخراجها و تحبيرها و إشهارها و التعبير عنها و ترجمتها عند الاقتضاء إلي خطط عملية مشفوعة بمصفوفات للمتابعة و التقييم و يحسن وصفها "بالممونين بالأفكار".
كشفت الثورات العربية الموؤدة عن عور وانكشاف كثير من المثقفين العرب الذين صدعوا رؤوس المجتمعات والشعوب العربية بالحديث عن قيم الحداثة والتنوير والتقدم والديمقراطية والعدالة والمساواة، الخ، ثم تبين أن أكثر هؤلاء خونة وأدعياء وأبواق وكلاب حراسة للأنظمة العربية الاستبدادية الممسكة بمقاليد الدولة والمجتمع.
هذه بعض التغريدات السريعة عن فضيحة التسريب:
(1) اختفى الكتاب المدرسي في أولها، وألغيت المنح في وسطها، وكان ختامها تسريب. إنها سنة التعليم لمن لم يتعرف عليها.
(2) بعد مرور خمسة عشر عاما، وتحديدا في يوم الثلاثاء الموافق 16 يونيو 2015 قررت بلادنا أن تخلد ميدانيا
شهدت هذه السنة تدخلا مُعلنا من حزب الإتحاد من أجل الجمهورية – فيما يقول إنها "جهود مُخلصة في إطار سنة التعليم، لصالح دعم المترشحين من الشٌعب العلمية في المدارس العمومية " ، ومن الواضح أن هذا المجهود جاء متأخرا (أقل من شهرين من السنة )، ومحدودا (ثلاث مؤسسات تعليمية -
هناك مجموعة من الأسئلة والملاحظات التي تتجدد مع كل زيارة جديدة يقوم بها الرئيس إلى بعض الولايات الداخلية، ومن هذه الأسئلة والملاحظات:
(1) منذ يوم 16 مارس الذي شكل بداية لهذه الموجة من الزيارات، وإلى يومنا هذا،
بعد مؤتمر لابول 1990 ، أيقن الزعماء الأفارقة أن المساعدات التى كانت تاتيهم "رغدا" من "أسيادهم" الفرنسيين ، باتت مرتبطة بإقامة "ديموقراطية " ( من أي نوع ) ، فى بلدانهم ، أي أن أسباب " الأرزاق الخارجية" لم يعد من الممكن الأخذ بها إلا بعد فتح صناديق الاقتراع فى انتخابات
في نظري القاصر أن خِدْماتِ الاتصال هي من باب الإجارة وليست من باب البيع ؛و بالرجوع لتعريف الإجارة يتضح ذلك: " تَمْلِيكُ مَنَافِعِ شَيْءٍ مُبَاحَةٍ مُدَّةً مَعْلُومَةً بِعِوَضٍ" حسب تعريف ابن عرفة. .
إن شركة الاتصال تملك أقمارا صناعية ووسائلَ اتصال وهي