رأي حر

نعم.. لا "ديمقراطية" مع كتيبة الأمن الرئاسي

جمعة, 10/02/2015 - 13:15

تتعرض كتيبة الأمن الرئاسي - والجيش عموما- منذ 6 أغسطس 2008 - وحتى من قبل ذلك- لهجوم لاذع ومركز كانت آخر حلقاته غير البريئة تلك التي تزامنت مع أحداث الشقيقة بركينا فاسو؛ حيث يرى بعض متكلمينا أن "الدرس البوركينابي" بالغ الدلالة، دون أن يضعوا في الحسبان عور "القياس مع وجود الفارق" من جهة، ثم أن موريتانيا المعاصرة - من جهة أخرى- هي التي تعطي الدروس في الديمقراطية والإصلاح ومحاربة الإرهاب وريادة التنمية، ولا تأخذ الدروس من أحد؛ وخاصة من البلدان التي ما

الحوار وحده هو الحل

خميس, 10/01/2015 - 20:13
محمد سالم ولد الداه ، كاتب صحفي ومدير مركز دراسات

ليس من بينا  من لايدرك أهمية الحوار باعتباره أداة مسهلة وفاعلة فى مجال تقريب وجهات النظر الفكرية الناظمة لأى مجتمع من المجتمعات بكل أبعاد ها و تنوعها السياسي والاقتصادي والاجتماعي،  ويتيح الحوار فرصا كثيرة لكبح جماح التوتر والضغط  بل يساهم وبشكل أكبر فى ترتيب الأوليات

المَدْخَلُ إلي مَعْرِفَةِ "السُلْطَةِ السًاِدَسِةِ"

اثنين, 09/28/2015 - 10:21
المختار ولد داهي ، سفير سابق

تعتبرُ التعددية السياسية بموريتانيا سابقة علي ميلاد الجمهورية الحالية قبل أن تعرف "توقفات قَسْرِيةٍ" منها ما كان "مَدَنِيًا" عبر تتويج حزب الشعب في السنوات الأولي التالية للاستقلال الوطني حزبًا واحدًا وحيدًا في المشهد السياسي لا مُنافس له و لا نِدً و لا شريك... و منها ما كان في شكل عسكري أكثر خشونة و صَلَفًا من خلال " القوس العسكري الأحادي الطويل" الذي أَرْخَي سُدُولَهُ من سنة 1978 إلي 1991. 

سيقول المخلفون..!

خميس, 09/17/2015 - 09:32
سيدي محمد ولد ابه ، كاتب صحفي

قد يكون من سوء طالع الطبقة السياسية في موريتانيا أن تُعايش على مدى نصف قرن مجموعة من الأنظمة التي توزعت بين "المدني" و"العسكري" و"نصف المدني"، وأن تقبل -مكرهة في الغالب- بهذا التعايش، وبالطريقة التي تريدها هذه الأنظمة، إذ أن الطبقة السياسية لعبت على مدى نصف القرن الماضي، دور المتلقي دائما، لاهي في العير ولا في النفير كما يقال.

أعداء الحوار واعوام الإنجازات

أربعاء, 09/16/2015 - 11:23
اطول عمرو ولد محمد فال

لو كان هناك وقت لإحساس قادة أعداء الحوار بالإخفاق ، فهو الآن .

كلمتان "ثَقِيلَتَانِ" علي الضًمِيرِ

اثنين, 09/14/2015 - 11:31
المختار ولد داهي ، سفير سابق

حضرتُ نهاية الأسبوع قبل الأخير ندوة نظمها المركز الموريتاني للدراسات الاستراتجية CMES وهو أحد نوادر مراكز الدراسات الوطنية التي تَحُز في مفصل "الشواغل و المُستعجلات الوطنية" الكبري كما يتناغم إلي حد كبير تسييرُه و تنظيمُه للندوات و اللقاءات العلمية شكلا و مضمونا و ضبطا و توثيقا مع تقاليد و معايير الجودة و الإتقان المتعارف عليهما دوليا في هذا المجال.

تفاصيل مخيفة حول مختبر رقابة الأدوية

أحد, 09/13/2015 - 12:50
حبيب الله ولد أحمد

تتوفر بلادنا على مختبر متكامل لمراقبة جودة الأدوية لكن العامة لايعرفون عنه شيئا والحكومة عطلته تحت ضغوط نافذين من الموردين الذين لهم علاقات بأشخاص فى هرم السلطة منهم عسكريون ومدنيون.
المخبر يتوفر على طاقم متكامل ولايعانى نقصا من أي نوع لكنه لايقوم بعمله لأن هناك من يريد استمرار الفوضى وعدم كشف مايقام به من توريد لأدوية مصنوعة من النخالة واللباب وبقايا الحيوانات والنباتات.

انتشار "العبودية الجنسية" في موريتانيا

جمعة, 09/04/2015 - 13:23
ماموني مختار ، صحفي موريتاني

اختلف الفقهاء في المذاهب الفقهية الأربعة، حول سبعة أنواع من النكاح هي: نكاح المسيار، النكاح العرفي، النكاح بنية الطلاق، نكاح الشغار، نكاح المتعة، النكاح المؤقت ونكاح المحلِّل.

وقد أثار خلاف الفقهاء حول الحكم الشرعي لهذه الأنكحة جدلا عميقا، ما بين محرِّم ومبيح وكاره لها ويعود الخلاف إلى كون هذه الأنكحة قد ظهرت في المجتمعات الإسلامية بعد رسول الله صلّ الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين.

اكتتاب" كبش ..!!

اثنين, 08/31/2015 - 13:44
حبيب الله ولد أحمد ، كاتب صحفي

طار كبش الجيران فرحا عندما علم بأن السنغال بصدد "اكتتاب" عمالة من كباش موريتانيا،
دار حول نفسه، وحمل "دركته" بقرنيه في نوبة فرح غيرمسبوقة ربما فى حياته .
غدا سيذهب لإكمال "الإجراءات" البسيطة، سيقف فى طابور طويل أمام "مراس" سنغالي محترف، يعرف أن السنغاليين لو لم يكونوا مسلمين لعبدوا "كبش العيد"،

النصف الآخر للكأس..إنتصارات ولد الصلاحي..!!

أحد, 08/30/2015 - 11:31

لا تربطني علاقة قبلية ولا جهوية بالسجين المظلوم في اغوانتنامو محمدو ولد الصلاحي، وقد لا يلتقي نسبي به قبل نوح أو آدم عليهما السلام..ولا أعرفه شخصيا كما لا أعرف أحدا من أقاربه..ولا أظنني (من خلال ما قرأت عنه وله) ألتقي معه في توجه أو تيار فكري أو حتى إهتمام علمي أو وظيفي ..أما عن السياسة فلا تعجبني أصلا وأكرهها فعلا وأحمد الله تعالى أن منعتني منها الوظيفة..
ولكنني اتشرف بأخوة هذا الفتى في الدين وفي الوطن وفي الإنسانية.

الصفحات

تصفح أيضا...