تدوينات وتغريدات

بعضُ الوزارات الموريتانية تمارسُ التعريض بهَيبَة الدولة...

اثنين, 01/13/2025 - 18:15

بعضُ الوزارات الموريتانية تمارسُ التعريض بهَيبَة الدولة وامتهان سلطتِها وتعريضها للسخرية....
يتّضحُ ذلك من خلال إستسهالات القرارات المرتجلة والتي لا تقوم الوزارات بفرض ورقابة تنفيذها؛ وإنما يصدرون القرارات مع علمِهم أنها لن تُطَبّق ...

مثلاً قرار وزارة الداخلية بمنع الحفلات بعد منتصف الليل، وأنا مررتُ حوالي 2 ليلا بعدة قاعات في قلب تفرغ زينه بها حفلات صاخبة

حين يرى النخبوي المهنة أو الوظيفة تكريم و امتيازات

سبت, 01/11/2025 - 19:52

تسربت مفاهيم الانتهازيين المغفلين للعديد من النخبة كمفهوم "الدولة بقرة حلوب" خاصة حين يرى النخبوي ان المهنة او الوظيفة تكريم و امتيازات شخصية معنوية ومادية يتنافس الموظفون عليها، بدلا من استحضار القيم والأفكار المجردة والانتاجية والوطنية؛ يثبت ذلك التسرب كون بعض النخبة يناقش قضية فنية قانونية كالتقاعد باعتبارها صراعا وتنافسا بين الأفراد للظفر بتلك" الإمتيازات المادية والمعنوية " بدلا من نقاشها بتجرد فني قانوني اجتماعي وطني مجرد.....

 

الإمام والشيخ عبد الله ولد أمين يكتب: تمييز غير مفهوم.. أين الإنصاف يا أهل الإنصاف؟!

سبت, 01/11/2025 - 09:50

مدرسة زمزم -ضاحية بوتلميت- بنيت أساسا بجهود محلية وهي مسقوفة أصلا ب"السنك"، وقد تهدمت حجرات منها جزئيا إثر عاصفة أصابتها عام: 2006، وأعد عنها ملف أودع لدى الجهات المعنية حينها، ولم يحصل أي تدخل رسمي، واضطر السكان لترميمها، وضاع الملف مع الزمن في دهاليز الوزارة، ثم أعيد إعداده وسلك السلم الإداري المعروف حتى وصل الوزارة من جديد.

يجب أن تقال الحقيقة العاصمة بحاجة لجسور

اثنين, 01/06/2025 - 22:04

يجب أن تقال الحقيقة
العاصمة بحاجة لجسور
ومن المهم الآن أن لدينا 4جسور تمنح المدينة مظهرا جماليا قل أو كثر ومنخرا تتنفس منه زحمتها المرورية
* جسر المطار الجديد
* جسر " التآزر"
* جسر " الحي الساكن" يسمونه ايضا " جسر غزوانى"
* جسر " مدريد" من المحتمل أن يكون اسمه " جسر الصداقة " أو " جسر الشهداء "

المدون حبيب الله أحمد: النظام يسعى لحوار داخلي / تدوينة

أربعاء, 12/18/2024 - 16:41

طبيعة التشكيلات السياسية من أحزاب مرخصة واخرى قيد الترخيص و" تياب" الناصريين" و" الإخوان" التى تلتقيها وزارة الداخلية هذه الأيام تؤكد ان النظام يسعى لحوار داخلي" مونولوج" على لغة المسرح وليس حوارا فضفاضا يشمل الجميع وتكون له مصداقية

دعونا نقول بصراحة إنه لاتوجد معارضة يعول عليها فى اي حوار

فاحزاب المعارضة التقليدية غالبا ذابت فى " حمض" الاغلبية

أين الأمن ياجنرالات؟

أربعاء, 12/30/2015 - 00:01

مقتل الحارس سالم إثر اعتداء اللصوص عليه البارحة في "سوق لحديد" بمقاطعة لكصر مؤشر آخر من مؤشرات انهيار الأمن في العاصمة، والجديد ليس تنامي عمليات السطو، ونوعيتها، واتساع رقعتها، وكثرة الضحايا، وكبر المبالغ والخسائر المادية، وجراءة اللصوص التي تمثلت في القيام بجرائم في النهار وأخرى في مراكز الاسواق وبعدد كبير منهم مدجج بالسلاح والسيارات، بل الجديد هو استسهال القتل أثناء هذه العمليات، حيث أصبح كل من يعترض اللصوص أثناء جرائمهم في حكم الموتى .. 

ثلاثة أمور لم أفهمها فهل فهمتموها؟!!

سبت, 12/26/2015 - 18:23
الكاتب الصحفي حبيب الله ولد أحمد

ـ أن يستغل مصاب الرئيس ومصاب الأسر المفجوعة بحادثة الطينطان للتكسب عن طريق تعاز مدفوعة الثمن وتلميع للناس واظهار حزن البعض وتضامنه مع الرئيس بطريقة دعائية اعلانية فاضحة من طرف مواقع وفضائيات محلية ينبغى القول إنها لم تعط نفس الزخم ولا الأهمية للصحفي المرحوم الشيخ عمر انجاي مع مايفترض فيه من زمالة صحفية لها حقها إن لم نرع فيه حق المواطنة والجانب الإنساني إلا إذا كان الطمع المادي يعمى البصر والبصيرة حتى فى اكثر المواقف حساسية وانسانية

لا يدرك الحق بالباطل...

خميس, 12/17/2015 - 22:15
محمد اسحاق الكنتي / المستشار الإعلامي في الرئاسة الموريتانية

تشن حملة متصاعدة منذ أيام على الحكومة بدعوى أنها "تحارب القرآن"، و "تغلق المعاهد الدينية"...

والواقع بخلاف ذلك تماما. كل ما في الأمر أن جهات غلب عليها مزج الدين بما ليس منه افتتحت مراكز ظاهرها تعليم القرآن، وباطنها محاولة التمكين لحزب سياسي يحفر الآبار لنفس الغرض، ويبني مساجد 6 أمتار في 4 ليذكر بها.

دَعُوا عَنْكُمْ يَوْمَ 28 نُفَمْبَرْ فَإِنَّهُ مَجِيدٌ بريء..

اثنين, 11/23/2015 - 20:58

فِي الحقيقة لا يمثل يوم 28 نفمبر عيد استقلالنا الوطني فحسب، بل يمثل عيد تأسيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية واقعا وقانونا، كأول دولة وطنية على الأرض التي عاش عليها أجدادنا وآباؤنا، فقبل هذا التاريخ لم يكن للدولة التي ننتمي لها اليوم ونحمل جنسيتها وجود..
صحيح أن استقلالنا التأسيسي تم بموافقة ومساندة فرنسا، التي كانت تستعمر الأرض والسكان منذ عقود، وفي ظروف تختلف عن الظروف التي نالت فيها دول عديدة استقلالها..

خرس قالة السوء!!!

اثنين, 11/23/2015 - 20:34

ما ذا لدى قالة السوء،ضد من كرس شبابه ومعارفة ووعيه السابق لزمنه وكل حياته، لإقامة دولة ذات سيادة وحدود ثابتة، لأجلاف البداة الحفاة العراة، تلم شتاتهم لأول مرة؛ ابتنى عاصمتها بعزم الرجال بين كثيب متحرك، وواد غير ذي زرع، ثم انتقى من شبابها حرسا وجندا وقوات لحفظ أمنها والدفاع عن حوزتها، وأرسى إدارة وطنية صارمة ونظيفة، لتصريف شئونها؛ ثم وقف بصلابة يدفع عنها المطامع المحدقة بها من كل الجهات، بتمالؤ من بعض أبنائها، ثم انتزع لها مكانة أكبر من حجمها، بين ا

الصفحات

تصفح أيضا...