عاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إثارة الجدل مجددا بتصريحاته الأخيرة خلال انعقاد المؤتمر السنوي للسفراء -الاثنين في باريس– حيث بحث أولويات سياسته الخارجية لهذا العام في مواجهة "الاضطرابات العالمية" التي يجسدها "إضعاف القواعد الدولية".
من الأهمية بمكان إطلاق المنصة المخصصة لشكاوى وتظلمات المواطنين، تنفيذا للأوامر المتكررة للرئيس ولد الغزواني بتقريب الإدارة من المواطن..
والواضح أن هذه المنصة الإلكترونية (عين) ستسهل على المواطنين طرح مشاكلهم دون الذهاب إلى إدارات يطبع الروتين تعاملاتها، وأغلب مديريها يعتقدون أن قطاعاتهم ملك لهم ولذوي القربى والعشير..
أولا، تعهد الرئيس غزواني ببنك وتأمين زراعي ضمن تعهداته قبل ست سنوات، وهو ما لم يحصل إلى الآن. وهذا عائق حقيقي دون تحقيق الاكتفاء الذاتي والأمن الغذائيين. وخاصة في ضوء تكرار الفيضانات وغياب أي رؤية استيراتيجية لتفادي تكرار الخسائر المدمرة، كما حصل الآن. مع الأسف الرأي العام بما في ذلك المزارعون لا يحاسبون أصحاب القرار على تعهداتهم والتقصير في مسؤولياتهم، بل يستمر الجميع في الولاء لأسباب لاعلاقة لها بالواقع!
قال السفير الموريتاني لدي اليونسكو أحمد ولد أباه إن العقيد اعل ولد محمد فال "أمضى أزيد من عشرين سنة يتولى إدارة الأمن في البلاد، وكان ممن يدوسون على الحريات الفردية.
وأضاف فى مقابلة مع اذاعة فرنسا الدولية " هل تعلمون أن اعلي ولد محمد فال حاول بكل الوسائل التهرب من احترام مدة الفترة الانتقالية؟ الجواب سهل. اعلي لا يملك درسا في المجال الديمقراطي ليقدمه".
أول امرأه عربية تقود بلدية عاصمة، تسعى جاهدة لتغيير وجه مدينتها وتذليل كل الصعاب التي تواجه ساكنيها خصوصا الفقراء منهم، ترى أن المرأة أكثر قدرة من الرجل على العمل البلدي نظرا لتحملها ومرونتها في التعاطي مع المشكلات..
( صرت أتردد كثيرا عندما أفكر أن أنجب، لأنّني فقدت طفليّ الأوّلين : أوّلهما لمّا كنت حاملا في شهري السادس والثاني وأنا في الشهر التاسع وعندما أسأل عن الأسباب لا أجد اي إجابة سوى توقف النمو ...).
شن رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بموريتانيا، سيدي محمد ولد محم، هجوما حادا على المعارضة الموريتانية، واصفا إياها بأنها "العقبة في وجه تقدم الحوار" بين النظام وبين بقية الأطياف السياسية.
وقال ولد محم في حوار خاص مع "عربي21": "لقد دخلنا مع المعارضة خلال الأشهر الماضية في جولات جديدة، وكنا بالفعل جادين فيها؛ إلا أن تمثيل المعارضة فيها كان ضعيفا، وتعاطيهم مضطرب جدا".
قال تقرير للأمم المتحدة -صدر أمس الثلاثاء- إن واحدا من كل ثلاثة أشخاص في العالم أو 2.4 مليار شخص لا توجد لديهم مرافق صرف صحي، بمن في ذلك 946 مليون شخص يقضون حاجتهم في العراء.
وكشف تقرير "التقدم في الصرف الصحي ومياه الشرب" -الذي تم تأليفه بشكل مشترك مع صندوق الأمم المتحدة للطفولة "يونسيف" ومنظمة الصحة العالمية- أن سبعة من كل عشرة أشخاص ليس لديهم خدمات صرف صحي محسنة، وأن تسعة من كل عشرة يقضون حاجاتهم في العراء بالمناطق الريفية.
مستقبل غامض يترقبه سكان العاصمة الموريتانية بمشاعر خوف وقلق على مدينتهم التي تواجه مخاطر بيئية تصل إلى حد التهديد بالغرق في بضع سنين.
بعض أحياء نواكشوط تحول إلى مستنقع ضخم وتشرد عمارها. فاطمة بنت إسماعيل -وهي من أسرة موريتانية- تعرض منزلها بالجانب الغربي من حي بغداد بمقاطعة الميناء إلى الغرق في موسم الأمطار عام 2013.
أغلقت وزارة الصحة في موريتانيا نهاية الأسبوع الماضي ثلاث شركات لتوزيع الأدوية في البلاد، وهي "الأمل فارما"، و"أوريجين فارما"، و "الميناء فارما"، وذلك بعد وجود أدوية مزورة تعود لها.
وقالت مصادر الأخبار إن أحد العاملين في المجال الصحي تقدم لوزير الصحة بعدد من الأدوية المزورة التي اشتراها من صيدليات في انواكشوط، وبينها مضادات حيوية تم استيرادها عن طريق شركات توزيع خاصة رغم أن القانون يحتكر للمركزية لشراء الأدوية "كاميك" استيرادها.